وقد توفي فاروق ونيس عن عمر يناهز ال22 سنة وكان سافر مع تسعة أشخاص اخرين نحو سوريا للقتال في سوريا معتقدا أن هذا الأمر جهاد.
هذا و قد شهدت مدينة القلعة الكبرى حالة احتقان كبرى اليوم وتوجه عدد من افراد العائلة و أصدقائه نحو الأشخاص الذين شكوا في تورطهم في ارسال ابنهم الى سوريا وهم عادة يعملون على استقطاب الشباب عبر المساجد.
تجدر الإشارة الى ان هذه المدينة الساحلية شهدت في الأشهر الماضية تعبئة كبيرة للشباب الذي تحولوا إلى "سلفيين" وتم ارسال عدد كبير منهم إلى سوريا من دون أن تدخل من السلطات.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire